الذاكرة السورية هي ملك لكل السوريين. يستند عملنا إلى المعايير العلمية، وينبغي أن تكون المعلومات دقيقة وموثوقة، وألّا تكتسي أيّ صبغة أيديولوجية. أرسلوا إلينا تعليقاتكم لإثراء المحتوى.

أحمد الخلف

من أوائل الضباط المنشقين عن جيش النظام.

من مواليد مدينة الرستن في محافظة حمص عام 1983.

قبل الثورة السورية كان ملازمًا أول في مرتبات الفرقة الخامسة عشرة – قوات خاصة.

بعد الثورة السورية أعلن أحمد مصطفى الخلف انشقاقه عن جيش النظام في 24 حزيران/ يونيو 2011، بعد إرساله لقمع المظاهرات في مدينة درعا، حيث انشق مع مجموعة من العناصر وأعلن انضمامه إلى لواء الضباط الأحرار، ثم توجّه إلى الأردن لمدة أسبوعين. وقال في بيان انشقاقه إن الجيش بدّل اسمه من حماة الديار إلى حماة بشار وقتلة النساء والأطفال، موضحًا أن سبب انشقاقه هو مشاهدته قتل الجيش للمدنيين في درعا وفي مدينته الرستن، واتهم النظام بالكذب والتهويل بشأن وجود مسلحين ومندسين وسلفيين، بحسب تعبيره. ووجّه كلمة إلى بشار الأسد قال فيها إن العفو الحقيقي يجب أن يصدر عن الشعب لأنه صاحب السلطة، ودعا الضباط إلى الوقوف مع أهلهم، وختم بيانه بتوجيه تحية إلى رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان وأمير الكويت وكل من ساند الثورة السورية.

عاد أحمد الخلف إلى سورية وبقي في مدينة الرستن، وأعلن انضمامه إلى كتيبة خالد بن الوليد، وشارك في عدة معارك ضد قوات النظام في المدينة.

في 28 أيلول/ سبتمبر 2011 نعى الجيش السوري الحر الملازم أول أحمد الخلف إثر إصابته خلال صد محاولة قوات النظام اقتحام مدينة الرستن، واشتهر بعبارته: إذا رأيتم الدبابات تدخل الرستن فأعلموا أني قد استشهدت.

المعلومات الأساسية

سنة الميلاد

1983

تاريخ الوفاة

2011/09/28

الجنسية

سورية

تصنيف الشخصية

جيش حر

منصب

قائد ميداني

مكان الميلاد (محلي)

محافظة حمص-مدينة الرستن

الانحياز السياسي

ثورة / معارضة

الرتبة العسكرية

ملازم أول

كود الذاكرة السورية

SMI/A300/2427

dayMonth

28/9

ملفات مرفقة

الكيانات التي انتمى إليها في وقت سابق

فيديوهات ذات صلة

يوميات مرتبطة

شخصيات مرتبطة

لايوجد معلومات حالية

الوثائق المتعلقة

لايوجد معلومات حالية

كيانات منتمٍ إليها

لايوجد معلومات حالية

الشهادات المرتبطة

معلومات سريعة

2.png
2.png